وقال أبو عرب: "اللقاء كان ايجابيا وأبلغنا الجيش مجددا موقفنا الثابث باعتماد سياسة النأي بالنفس والحياد الايجابي والحفاظ على أمن واستقرار المخيمات وخاصة عين الحلوة والجوار اللبناني".
وطرح حمادة خلال اللقاء موضوع اطلاق النار في الاعراس والمناسبات، حيث ابلغ الوفد الفلسطيني ان "الجيش سيعتمد مبدأ المحاسبة والتي لن يكون بمنأى عنها حتى العريس، لانها باتت ظاهرة تسيء الى الاستقرار وتحدث حالة قلق وذعر في المخيم ومدينة صيدا ومنطقتها"، منوها ب"دور غرفة العمليات ولجنة متابعة المطلوبين في معالجة القضايا"، واوعدا ب"تسهيل عملية ادخال مواد البناء الى المخيم وفق طلب يبث فيه سريعا".