مقدمات نشرات أخبار التلفزيون >مقدمات نشرات أخبار التلفزيون
مقدمات نشرات الأخبار الأحد 22-4-2018
مقدمات نشرات الأخبار الأحد 22-4-2018 ‎الأحد 22 04 2018 21:11
مقدمات نشرات الأخبار الأحد 22-4-2018


 

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

القانون الانتخابي الجديد في تجربته الأولى في السادس من أيار، ومعه تختبر القوى السياسية مدى ملائمته لها. وبما ان النتائج غير معروفة سلفا، كما كان يحصل وفق قانون الستين، فإن الماكينات الانتخابية تنشط في موازاة كثرة المهرجانات الانتخابية، وارتفاع منسوب الخطابات لشحذ الهمم، مع وجود عشرات اللوائح في كل الدوائر، بغض النظر عن تركيبة التحالفات، لاسيما ان الصوت التفضيلي المعتمد للمرة الأولى يخلق تنافسا بين أعضاء اللائحة الواحدة والحزب الواحد.

بالعودة إلى المواقف، فالرئيس الحريري مستكملا جولته الانتخابية البقاعية لليوم الثاني على التوالي، أكد ان الجو ايجابي للغاية في البقاع.

في الخارج، يواصل النظام السوري عملية تضييق الخناق على المسلحين وفئات معارضة، وفي هذا الاطار برز قصف سلاح الجو والمدفعية لعدد من مواقع المسلحين قرب دمشق، فيما تتواصل التحضيرات لخروج 1500 مسلح وأسرهم من منطقة القلمون الشرقي إلى جرابلس.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

جولات وخطابات انتخابية تملأ الأسبوعين الأخيرين اللذين يفصلان اللبنانيين عن استحقاق السادس من أيار. بعض هذا الحراك الإنتخابي يتسم بالكثير من الرصانة، لكن بعضه الآخر تتحكم به جرعات قوية من التوتر والتوتير والتحريض السياسي والاعلامي وحتى الطائفي.

أبرز المواقف الرصينة في الساعات الأخيرة عكسها الرئيس نبيه بري الذي شدد على أن الرياح الإنتخابية مهما أشتدت، يجب الا تجعل أي مرشح أو طرف سياسي يخرج عن الطور الوطني. وأكد أن من يحملون فيروسات مذهبية لن ينجحوا في تحويل السادس من أيار إلى مأتم للديمقراطية بل سيكون عرسا لها.

أقرب المحطات الإنتخابية التي ستكون بمثابة إستحقاق مصغر يمهد للسادس من أيار، ويعكس صورته، هي محطة إقتراع المغتربين في الخارج على مرحلتين في السابع والعشرين والتاسع والعشرين من الجاري.

على متن الإستحقاق، كلام على خطوط التوتر العالي بين "الكتائب" و"التيار الوطني الحر". النائب سامي الجميل ومن باب غياب التيار الكهربائي، شن هجوما على من تسلم وزارة الطاقة من أكثر من عشر سنوات ويطالب اليوم الآخرين بالإتيان بالكهرباء لأنه لا يريد أن يتحمل مسؤولية الفشل، فيما يتحدث عن إستئجار بواخر وحلول تفوح منها روائح الفساد، كما قال.

رفض الجميل مقولة وزراء "التيار" بأن هناك من لم يتركهم يعملون، وسأل كيف بإمكانكم تعطيل تشكيل الحكومات لسنة ولا يمكنكم حل مشكلة الكهرباء؟، وإلى متى الكذب والقبول بفعل شيء، والكلام عكسه، ويبقى ذلك من دون محاسبة؟.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

في العادة يمزق الأوباش علما أو صورة، أو يضايقون مرشحا، لكن لم يسبق أن حاولوا تمزيق مرشح لمجرد أنه كان يحاول تعليق صورة له، إذ لا يملك ميزانية لاستئجار عمال أو فرق تركيب.

هذا ما فعله نحو ثلاثين عنصرا من "حزب الله"، كادوا يقتلون المرشّح الصحافي علي الأمين، بآلات حادة، داخل بلدته شقرا، قبل أن ينجح بعض الأقارب بسحبه إلى منزل مجاور حاصره الحزبيون، إلى حين وصول القوى الامنية وسيارة الإسعاف التي نقلته إلى مستشفى تبنين.

هذه هي ديمقراطية السلاح ووهجه الذي يستعمله "حزب الله" لإخافة الناخبين وضرب المرشحين المعارضين له داخل بيئته، فيما مرشحوه داخل البيئات الأخرى يمارسون حريتهم في التجول وتعليق الصور ومحاولة استمالة الناخبين.

الرئيس سعد الحريري كان يجول في البقاع، لليوم الثاني، حيث غمرته أمواج البحر الأزرق في بلدات القرعون وكامد اللوز ولالا وبعلولا والسلطان يعقوب وحوش الحريمي وغزة وقب الياس وسعد نايل وتعلبايا والفاعور وبر الياس وخربة قنفار.

ومن عرسال، أعلن الرئيس الحريري رسالة واضحة للجميع: أن عرسال بلدة غير متروكة. صحيح أن لعرسال رب يحميها، لكن لعرسال دولة مسؤولة عنها، وعن كرامة ناسها. فكل مواطن في عرسال مسؤول عن كرامة صوته يوم الانتخاب، مسؤول عن عباءة عرسال وبعلبك من سيرتديها، ومسؤول عن كرامة عرسال وبعلبك من يجب أن يحميها.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

أكبر من الانتخابات خطاب الاستراتيجيات، وما بعد كلام الأمين العام ل"حزب الله" ليس كما قبله، في رسم المراحل وما أبعد وأوسع.

من هموم الوطن التي أضاء عليها سماحته في مهرجان صور يوم السبت، ينطلق الكثير من المقاربات الخاصة لمهام المجلس النيابي والحكومة المقبلين، ودورهما معا في كف يد الفساد وتخفيف الأعباء عن المواطنين، وتصحيح السياسات الاقتصادية التي تبث المخاوف والمخاطر فوق مستقبل لبنان.

وحده الحوار يثبت قواعد الاستقرار في الوطن، والكل مدعوون إلى المعالجة، فهل ينتهي موسم الانتخابات وينطلق الجميع نحو آفاق جديدة؟، أم ان التعقيدات التي يفرضها البعض بممارساتهم الخاطئة ستبقى حاضرة وسائدة؟.

كبيرة جدا التحديات التي يقف أمامها لبنان السياسي والشعبي، وملفات كثيرة بحاجة إلى معالجات سريعة وحكيمة ومنها قضية النازحين التي عبرت في تجربة العودة من شبعا الى بيت جن، عبورا سلسا يؤكد ضرورة التنسيق مع الحكومة السورية لخطوات مماثلة ولاحقة قد تنشط بعد الانتخابات أيضا.

وفي سوريا، تطهير محيط دمشق من ارهاب "داعش" على قدم وساق في حي القدم واليرموك والحجر الأسود، حيث اسودت آفاق الارهابيين وسدت عليهم الخيارات أمام تصميم الجيشعلى انهاء حالتهم واجرامهم.

أما اجرام الاحتلال في فلسطين، ففي جموح مطرد يطال الطفولة في غزة برصاص القنص بدم بارد ولا تردعه تنديدات. وحده الشعب الثائر على حدود النار يعرف الرد ويبتكر، وكل يوم جمعة غضب هو في شأن جديد.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

الاقتراب من موعد الانتخابات يضيق الصدور في المربعات السياسية الأمنية المقفلة. كان المراقبون والمرشحون المغمورون المغامرون يعتقدون بأن السيطرة شبه الكاملة ل"حزب الله" على دوائرهم الانتخابية، ستجعله أكثر انفتاحا أو تقبلا للرأي الآخر أو للمرشح الآخر، لكن تبين لهم العكس، ها هم يهاجمون بمجموعات من "البلطجية" حسب قول المرشح عن دائرة حاصبيا مرجعيون الصحافي علي الامين، فيوسعونه ضربا، وينتهي به ايمانه بالدولة الحامية لأبنائها في مستشفى تبنين.

نعم، عضور لائحة "شبعنا حكي" أشبع ركلا واهانة، وقضيته برسم القضاء عساه لا يتعاطى مع الاعتداء كما تعاطى مع سيارات أحمد الأسعد المحروقة في انتخابات 2009، أو مع قضية الشهيد هاشم السلمان أمام السفارة الايرانية.

وعسى ان لا ينسحب هذا التعاطي على دائرة بعلبك- الهرمل أو بيروت الثانية أو جبيل، حيث المرشحون المنافسون للحزب هم من صنف الصهاينة المتآمرين على المقاومة. في أي حال القضية بين أيدي رئيسي الجمهورية والحكومة، لأن العهد الذي لم يبدأ بعد في نظر الرئيس عون، لا يمكنه ان يبدأ في السابع من أيار وكأننا في السابع من أيار 2008.

واذا كان الاعتداء على الأمين واستقالة عضو هيئة الاشراف على الانتخابات، أمران فاقعان، فهذا لا يعني ان لا مخالفات مشينة تحصل في مسار الاستعداد للانتخابات. في النهاية يكفي الديمقراطية ما تضمنه قانون الانتخاب من شوائب، فلا تزودوها بالفجور حتى لا تتحول الانتخابات إلى باب لقهر الناس ونسف المؤسسات.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

بعد عودته من منفاه في جزيرة البا واستعادته الحكم وخسارته معركة "واترلو" وتحضره للذهاب هذه المرة دون عودة من منفاه الأخير في جزيرة القديسة هيلينا، سئل نابوليون بونابرت من قبل أحد مساعديه: "لماذا عدت وقاتلت وخسرت؟"، فاجاب: "هذا العالم رقعة شطرنج، ونحن فيه إما نكون بيادق واما نكون ملوكا. أرفض العيش كبيدق واتقبل الموت كملك". وكان له ما أراد والانفاليد شاهد.

رقعة الشطرنج تتحرك من جديد. ماكرون يزور واشنطن وترامب سيلتقي بوتين وكيم جونغ اون سيجلس مع ترامب. منذ أسبوعين فقط كان العالم- أو صور وهول كذلك- على شفير الحرب . أساطيل ومدمرات وحاملات طائرات وصراخ وصواريخ في المتوسط والشرق الأوسط. أميركا وروسيا تتبادلان التهديد والوعيد. لم يحصل شيء. عنتريات وهوبرات. سيف وترس.

اليوم يتحضر بوتين للقاء ترامب الذي كان سيحرق القوات الروسية في سوريا وسائر المشرق. وترامب معجزة أميركا سيلتقي كيم جونغ أون أعجوبة كوريا الشمالية. واشنطن تتوسل بيونغ يانغ لعقد تسوية نووية معها، لكنها في المقابل تستفز طهران لفرط الاتفاق النووي معها. عصا مع ايران وجزرة مع كوريا الشمالية. لماذا؟، فتش عن اسرائيل في المنطقة وعن "ايباك" في الولايات المتحدة وعن صغار النفوس وكبار الفلوس بين الشرق الأوسط والشرق الأقصى.

ثمة من يريد ان يستمر بسياسة التغاضي والتعامي. بدأت بالتحالف الغربي ضد "داعش" في العراق، وبالامس التحالف العربي ضد ايران في اليمن، والتحالف الدولي- العربي ضد الارهاب في سوريا، من منطلق القاعدة التي كان يؤمن بها مصطفى كمال اتاتورك في استراتجيته الناجحة التي جعلته مخلصا ومنقذا لتركيا بعد الحرب العالمية الأولى. هذه القاعدة هي: لا يخضع الملحد إلا الشيطان. اليوم يتم تسويق مزحة جديدة اسمها: قوات عربية في سوريا شبيهة ربما بقوات الردع العربية في لبنان.

وكما نقول في بلدنا تندرا وأحيانا تهكما: يطعمك الحج والناس راجعة. بدأ ما سمي الربيع العربي مع ثورة الياسمين في تونس، لكنه انتهى في عاصمة الامويين في عاصمة الياسمين دمشق. وبيروت ليست بعيدة عنها.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

سيء الحظ المواطن الياس الحداد الذي وزع مناشير في المتن الشمالي وأوقف اربعا وعشرين ساعة، بطلب من النيابة العامة التمييزية. سيء الحظ لأنه قام بفعلته في المتن الشمالي وليس في بلدة شقرا الجنوبية، فلو كان من بلدة شقرا، ومن ضمن المجموعة التي اعتدت على الصحافي المرشح علي الأمين، لكان نجا بفعلته حيث لا سلطة تلاحق.

أيها اللبنانيون، إذا كنتم تريدون إلقاء مناشير ضد مرشحين فتحاشوا المناطق التي تستقوي فيها السلطة، واختاروا المناطق التي يجري فيها الإستقواء على السلطة. في مناطق استقواء السلطة يتم توقيف أمثال الياس حداد للتحقيق معه، وفي مناطق الاستقواء على السلطة ينقل الصحافي المرشح إلى المستشفى، أما المعتدون فينجون بفعلتهم.

والظريف في هذه الحكاية، ان هذا الإعتداء وضع في خانة "عدة الشغل الإنتخابية". خطورة هذا التوصيف أنه ضوء أخضر للاعتداءات، وحين تتم المراجعة فيها سيكون الجواب: "إنها من عدة الشغل الإنتخابية".

سيء الحظ علي الأمين لأنه صدق أن هناك دولة في شقرا، فاستحق دخولا إلى المستشفى، ومع ذلك فهو ممعن في التصديق حيث قال للـ"LBCI" أنه رفع دعوى مباشرة على "حزب الله"، فهل سيتحرك النائب العام التمييزي كما تحرك بسرعة صاروخية في دعوى الشاب الياس حداد؟.

قضية أخرى شغلت الرأي العام هي قيام رئيس اتحاد بلديات كسروان الفتوح جوان حبيش بتسليم مفتاح كسروان إلى الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله، عبر مرشح الحزب في جبيل الشيخ حسين زعيتر. يذكر ان حبيش هو رئيس بلدية جونيه وقد فاز فيها في الأنتخابات البلدية مترئسا لائحة "كرامة جونيه" بالتحالف مع "التيار الوطني الحر" الذي لم يدخل الشيخ زعيتر على لائحته اليوم.

حبيش أوضح في بيان ملابسات تسليم المفتاح، فلم ينف الواقعة لكنه قال إنه فوجئ لأن رئيس بلدية المعيصرة الشيعية طلب منه تقديم مجسم هو عبارة عن مفتاح باسم كسروان الفتوح للمرشح زعيتر، لتسليمه الى السيد نصرالله.

يبقى السؤال: كيف يحق لرئيس بلدية، سواء أكان رئيس بلدية المعيصرة أو سواه، تقديم مفتاح قضاء كسروان إلى من يريد؟.

تحدث كل هذه التطورات مع انطلاق أسبوع الإنتخابات غدا من خلال اقتراع المغتربين أواخر الأسبوع، على ان نصل إلى الأحد الكبير في السادس من أيار.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

على مرمى أحدين من يوم الاقتراع، تستعر المعركة بالحملات التي تقود رؤساء ووزراء إلى خوضها شخصيا حارة حارة و"زنغة زنغة". عمليات انتشار واسعة بين الدوائر، بلوغا إلى عرسال التي وصلها الرئيس سعد الحريري بعدما شق البقاعين واعدا بالعفو الشامل. وقال الحريري إن عرسال لا ترتدي ثوب التطرف والإرهاب، بل ثوب واحد هو العروبة، وإن كل الاتهامات التي سمعناها أصبحت في مزبلة التاريخ، أما الخلاف السياسي فلا يعني تحويلها إلى خط تماس في المنطقة.

وإذا كان خط سير الحريري نحو البقاع، سالكا من دون اعتراض بتصريحات مضادة، فإن القبة الحديدية كانت في المتن، مع اعتراض رئيس حزب "الكتائب" سامي الجميل مواقف رئيس "التيار" جبران باسيل الذي اتهم "الكتائب" مواربة بالكذب. ورد الجميل على باسيل من خلال التحدي ودعوته إلى مناظرة أمام الرأي العام، ومن يرفض هذه المناظرة سوف يؤكد أن حبل الكذب قصير.

وأبعد من المقارعة العابرة للمواقف، فإن معركة كسروان- جبيل أطلقت صاروخا باليستيا أصاب الحلفاء والخصوم معا، وذلك من خلال نشر مقاطع مصورة تظهر رئيس اتحاد بلديات كسروان الفتوح جوان حبيش، وهو يمنح مرشح "حزب الله" الشيخ حسين زعيتر مفتاح القضاء.

وفيما تبعد المسافات الانتخابية بين "المستقبل" و"الاشتراكي"، وعلى الرغم من تأكيد وزير الداخلية نهاد المشنوق أن الغيمة ستعبر وسيظل للمختارة وبيت الوسط عنوان واحد لا عنوانان وهو شهداء القهر والظلم، اختار زعيم "الحزب التقدمي" إتمام مصالحة "الزيادين"، على توقيت بيروت وبضربة معلم، رعى جنبلاط مصالحة حضرها كل من الحاج وفيق صفا وأحمد بعلبكي وممثلون عن آل شمص وأهل "الزيادين"، وجرى في خلال اللقاء تثبيت التفاهم وإسقاط الدعاوى القانونية المتعلقة بالقضية.

إلى هنا فإن كل أشكال الحروب الانتخابية لا تزال ضمن المعتاد، غير أن الخرق الأكثر ضربا للديمقراطية والتعدي على الحريات الشخصية، سجلته بلدة شقرا في اعتداء على المرشح الصحافي علي الأمين، والذي اتهم "حزب الله" بالتعرض له لأسباب سياسية وانتخابية. وإذا كان الأمين قد استهدف بالأذى الشخصي ونقل إلى المستشفى، فإن هناك مرشحين في الجنوب يتعرضون للمضايقات وحرق الصور والاستهداف في الممتلكات، بينهم المرشح على لائحة "الجنوب يستحق" في النبطية نديم عسيران، والأسوأ من ارتكاب الجرم هو نفيه من قبل النائب هاني قبيسي، لكن الأغرب أن النائب النازح من بيروت إلى الجنوب، إما أنه يدافع في نفيه هذا عن المرتكبين وإما أنه يحميهم، وفي كلتا الحالتين يمنحهم الغطاء السياسي والأمني لمزيد من التعديات.

 

المصدر : وكالات