الاثنين 14 آب 2017 23:32 م

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الإثنين في 14-8-2017


* جنوبيات

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"


خفتت الحركة السياسية واشتدت الإقتصادية والأمنية. والى انسحاب مسلحي سرايا أهل الشام من عرسال الى الداخل السوري برز اللقاء التشاوري الحواري في القصر الجمهوري حول سلسلة الرتب والرواتب والضرائب. وخلص اللقاء الى ثلاث نتائج:

-الأول توقيع رئيس الجمهورية قانون السلسلة في الأيام التسعة المقبلة.
-الثاني: بحث وزير المال ورئيس اللجنة النيابية المالية في وسائل إضافية لتمويل السلسلة دون إرهاق اللبنانيين بالضرائب.
-الثالث: المضي بإشراف رئاسي نحو خطة إقتصادية شاملة يقرها مجلس الوزراء ويصادق عليها المجلس النيابي.

ورافق اللقاء الحواري التشاوري إجتماع لهيئة التنسيق النقابية ركز على تنفيذ السلسلة كما رافقته تحركات مطلبية في الشارع.

وبالنسبة الى انسحاب مسلحي سرايا أهل الشام من عرسال فإن هذه الخطوة من شأنها أن تسمح بالضغط على مسحلي داعش في رأس بعلبك والبقاع وقد أشارت قيادة الجيش الى ذلك موضحة أن الوحدات العسكرية اللبنانية انتشرت في وادي حميد والجوار.


================================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

اللقاء الحواري في بعبدا حقق النجاح المطلوب اذ تم التوافق فيه على الحاق قانوني السلسلة والايرادات بخمسة وستة اقتراحات قوانين لمعالجة ثغرات القوانين وهو امر بحث بالتفصيل في اجتماع وزارة المال بعد الظهر بين الوزير علي حسن خليل والنائب ابراهيم كنعان. وقد علمت الmtv ان اقتراحات القوانين ستوضع بسرعة قياسية لتكون جاهزة الاربعاء وتقر في جلسة مجلس النواب وهي ستتركز على معالجة الثغرات الضريبية وضريبة الكحول والازدواج الضريبي، كما ستحل الاشكال المتعلق بصندوق تعاضد القضاة ومسألة التعويضات للعسكريين.

تزامنا، تنظيف جرود عرسال نهائيا من الارهابيين اعاد الى الواجهة القرار المنتظر المتعلق بتنظيف جرود القاع وراس بعلبك من داعش والمعلومات تتقاطع ان ساعة الصفر تقترب، في وقت تواصل الولايات المتحدة الاميركية تقديم الدعم المادي والمعنوي للمؤسسة العسكرية وهو ما تجلى اليوم عبر تسليم الجيش دفعة جديدة من مركبات برادلي القتالية.

في هذا الوقت القدر السيء يلاحق اللبنانيين في الخارج فالاعتداء الارهابي في عاصمة بوركينا فاسو ادى الى سقوط ثلاثة لبنانيين صودف وجودهم في المكان.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"


من جرود عرسال الى جرود فليطا سارت اخر القوافل التي اقلت سرايا اهل الشام وبذلك اصبحت الجرود مطابقة لمواصفات الامان بعد انتشار الجيش اللبناني فيها، تحررت الجرود بقوة السلاح وبعزيمة التفاوض وهما خياران مطروحان للتطبيق في المعركة الكبرى على تنظيم داعش الارهابي في ما تبقى من جرود محتلة في جرود راس بعلبك وقاعه.

الامر في المعركة المقبلة للجيش وهو بدأها وفق استراتيجية خاصة بقوة اسناد ستلتحم به من وراء الحدود والمعركة ضد التنظيم الذي ارهب العالم بالعديد والعتاد المتطور سيخوضها الجيش اللبناني بما ملك من عزم لا بمدرعات قلادية آتية من عصر النورماندي بلغت عمر الشيخوخة كصانعها وهي لن تدخل حيز الخدمة في المدى المنظور ومن ثم فان الهبة المدرعة التي سلمت للجيش اليوم لدعم محاربة الارهاب لن تكون شريكة في معركة الجرود المقبلة.

من معركة الجرود الى حرب الشوارع التي توزعت اليوم بين المصرف والمصارف والمرفا قادها قدامى القوات المسلحة وشكلت هيئة التنسيق ظهيرا لها في وسط بيروت وفي ما كان اصحاب الحق في الشارع حضرت السلسلة على مشرحة الحوار في بعبدا حيث اتخذ الرئيس ميشال عون زمام المبادرة وجمع اصحاب الاختصاص مخروطين بممثلين عن بعض اصحاب الحقوق. بين الشوارع وبعبدا اهتزت السلسلة لكنها لم توقع فرئيس الجمهورية واقع بين خيارين احلاهما مر بين الحقوق والضرائب التي اكلت السلسلة قبل اقرارها والهيئات الاقتصادية والمصارف التي ترفض طرق التمويل.

استمزج عون الاراء على وعد سد الثغر في القانون واذا كان التوقيع ابغض الحلال فان ابغض الحرام ان ترمى السلسلة الى لجان فرعية وما ادراكما ما اللجان.

والى شأن لا يقل اهمية وهو الحق في حق القول والتعبير الذي يجري التعاطي معه كصيف وشتاء تحت سقف واحد، حيث الملاحقة تجري على قدم وساق في العالم الافتراضي، تكلمت هنادي جرجس على مواقع التوصل فاعتقلت على شتائم مفترضة اما على ارض الواقع فكل الوقائع لم تحرك ساكنا لدى اصحاب الشأن امام ما تعرضت له محطة الجديد من غزوات بدات بالرصاص ولم تنته بالاحراق بل امتدت الى ترهيب اصحاب الكوابل وتهديدهم فقطعوا بثنا مكرهين مجبرين، هذه الشتائم والتهديدات على مرأى ومسمع الملايين بقوة اسناد من شاشة رئيس مجلس النواب نبيه بري ورديفه المر. المعتدون ظهروا بالصوت والصورة وجهوهم واسماءهم بحوزة المعلومات والقوى الامنية وحتى اللحظة لم تسطر استنابة توقيف واحدة بحق معتدين معروفي الهوية وليسوا مجهولي الاقامة. واذا كنا قد سلمنا ملفنا الى الامن والقضاء على امل الحساب والعقاب فيبدو ان قدرنا سيكون كشف الاسماء والانتماء.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

اثقل القلق هو ساعات الانتظار لحدث حاسم ما، هذا القلق تعيش ساعاته الطبقة العاملة في لبنان بانتظار قرار رئيس الجمهورية بشأن سلسلة الرتب والرواتب توقيعا او ردا، لتسعة ايام مقبلة في حدها الاقصى.

وزير المالية علي حسن خليل خرج من لقاء بعبدا الحواري مغردا انه على ثقة ان السلسلة ستقر وتنشر، والبيان الصحفي الذي صدر عن رئاسة الجمهورية ملخصا ما جرى في اللقاء اوحى جوا اقرب الى الايجابية منه الى السلبية حيال قرار الرئيس عون حين ذكر ان اللقاء اظهر وجود قواسم مشتركة بين الحاضرين وان رئيس الجمهورية سياخذها في الاعتبار خلال ممارسة صلاحياته الدستورية، وحين كشف ايضا ان الثغرات التي برزت في القانونين ستتم معالجتها وفقا للاصول الدستورية.

مصادر مشاركة في اللقاء قالت لل nbn انه وبعد المطالعة المفصلة والدقيقة والايضاحات التي قدمها وزير المال لا تعتقد انه من السهل على اي كان تحمل وزر تطيير السلسلة نظرا لاهمية المكامن التي حددتها لجهة الايرادات التي طالت وللمرة الاولى قطاعات مصرفية وشركات مالية ظلت لعقود لاسباب معلومة غير مجهولة معفية من اي ضريبة واقعية على ارباحها.

وتعتقد المصادر عينها ان رئيس الجمهورية اذا ما اختار التوقيع وهذا ما بات مؤكدا فانه سيقرن توقيعه بطلب اصلاح الثغرات عبر اقتراحات قوانين من المجلس النيابي او مشاريع قوانين تاتي من الحكومة يتم اقرارها بعيد توقيع قانوني السلسلة والضرائب ونشرهما.

وعلى هذا الواقع فان وقع الشارع الذي خرج اليوم بقطاعاته العمالية والتعليمية والعسكرية سيعلق الى ما بعد ال24 من الشهر الجاري بالعودة اليه اذا ردت السلسلة او بالخروج منه اذا وقعت.

وعطفا على الخروج من الشارع خرجت اليوم قوافل اخر المسلحين الارهابيين وعائلاتهم من جرود عرسال وقد رحلوا بالباصات الخضر بعدما سقطت شروطهم بالخروج بالياتهم بعدما رفضها الجانبان اللبناني والسوري.

عرسال اليوم وبعد معركة الجرود آمنة بناسها وببساتينها وبكساراتها بحمى الجيش الذي وسع اليوم انتشاره الى وادي حميد ومدينة الملاهي مضيقا الخناق اكثر فاكثر على الداعشيين في الجرود المتبقية وتنتظر التحرير.


=================================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

كأن الرابع عشر من آب يوم ثبته التاريخ موعدا للنصر: في مثل هذا اليوم من العام الفين وستة، تحقق الانتصار الالهي وانكسرت شوكة الاحتلال ومعنوياته. واليوم احتلال ارهابي تدحره المقاومة بالكامل من جرود عرسال مع ارادة لبنانية ساطعة.

بين انجاز واخر تحصن المقاومة الداخل، وتهيئ ثلاثية الذهب الارض والحضن لعملية الجيش في جرود راس بعلبك والقاع ضد ارهابيي داعش: العملية محسومة والانتصار ناجز، وعلى كل لبنان ان يحسن الاستثمار ويضع النتائج في اطارها الوطني الصحيح.

في الداخل الصهيوني اصداء المعادلات تزيد انفعال قادة الاحتلال، والخروج من عنق زجاجة ديمونا لن يكون سهلا، والاكيد انه سيكلف اكثر بكثير مما كلفه قرار افراغ حاويات الامونيا في حيفا..

بعد كلام الامين العام لحزب الله في معادلة المفاعل الذري بوادر تخبط على الصفحات والشاشات الصهيونية، ودعوات الى اخذ تهديد السيد بمستويات عالية من الجدية انه زمن الثقة بالمقاومة وقدراتها، بل انه زمن انكشاف الضعف الاسرائيلي بوجه لبنان القوي.

في لبنان السياسي، الابرز على الساحة محاولات في القصر الجمهوري لبت امر سلسلة الرتب والرواتب.. لقاء حول ارقامها وضرائبها تخلله عرض لآراء المشمولين والمستفيدين والمعارضين.. وعلمت المنار ان الاجتماع الذي عقد بين وزير المال ورئيس لجنة المال والموازنة يدرس اقتراحات لادخال تعديلات على قانون السلسلة تدرج على جدول اعمال الجلسة التشريعية المرتقبة يوم الاربعاء المقبل.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

قريب هو حل السلسلة وسريعة ستكون المعالجة وفقا للاصول بما يضمن الحقوق ويحفظ الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. حوار بعبدا الاقتصادي لبحث قانونيْ سلسلة الرتب والرواتب وايراداتها خلص الى نتائج مشجعة وخلاصات اساسية، ابرزها ان الملف الاقتصادي المالي الاصلاحي له الاولوية في الوقت الراهن، بعدما تم تخطي عقبة قانون الانتخاب، وبانتظار التخلص من شوكة داعش المزروعة في بقاع الوطن وسلسلته الشرقية. كما ان انعقاد حوار بعبدا هو ايضا تعبير صريح وواضح عن اهمية ودقة وحساسية المأزق الاقتصادي - المالي الذي يعيشه لبنان، ناهيك عن ان هذا الحوار يكرس ويرسخ محورية موقع الرئاسة وتأثيرها في مجرى السياسات والقرارات والتوصيات التي تخدم مصلحة البلد، بالتنسيق والتكافل والتضامن بين مختلف الاطياف والمكونات، ليأتي المخرج موزونا متوازنا واقعيا وعمليا يحقق المطالب والهواجس، ويجيب على اصحاب الحقوق والهيئات الاقتصادية، ويطرح المعالجات والتعديلات التي ستطال ليس فقط الضرائب وانما ايضا سد الثغرات المتعلقة بالقضاة والمتقاعدين العسكريين واساتذة الجامعات ...

يوما بعد يوم يتجسد اتفاق الطائف بالرئيس القوي الذي حتى ولو استعان بالنص فإنه يذهب الى ابعد ما وصل اليه اي رئيس منذ الاستقلال وما قبله وخصوصا لجهة استخدام المادة 59 من الدستور. الرئيس الذي استعاد الدور والموقع واضفى على الممارسة رمزية وطنية وهالة وطنية جامعة، ساهرا على سلامة الشعب امنيا واقتصاديا وماليا واجتماعيا، محققا القسم وخطاب القسم، ومستمعا الى الجميع من دون قيد على كلام او موقف، مرجحا الخيار الذي يتوافق عليه اللبنانيون والاقتناع الذي تكون لديه لما فيه مصلحة الشعب العليا والخير العام... الرئيس الميثاقي الذي نادينا به والذي يقف اللبنانيون اليوم وكل يوم على كل خطوة يقوم بها وهي بحد ذاتها انجاز بمفهوم "رئاسة ما بعد الطائف واستعادة الدور" ... السلسلة لن تتعقد لا بل الى الحل، وكل محاولات وضع الرئيس في مواجهة الشعب الذي جاء منه وناضل من اجله ستذهب جفاء. اما ما ينفع الناس فيمكث في الارض.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

الحوار الإقتصادي في بعبدا فتح الباب واسعا أمام قرار سيتخذه رئيس الجمهورية ميشال عون، ليشكل الكلام الفصل في قضية سلسلة الرتب والرواتب، الضاغطة على المستوى الإقتصادي والإجتماعي، والتي فتحت المجال لسلسلة من الإضرابات والإعتصامات، فيما الهيئات الإقتصادية تواصل دق ناقوس الخطر لناحية تداعيات تأمين الإيرادات المتصلة بالضرائب المفروضة.


وفي الكلام المنسوب إلى رئيس الجمهورية أن القواسم المشتركة في مداخلات المشاركين في اللقاء الحواري، سيأخذها بعين الإعتبار من خلال ممارسة صلاحياته الدستورية ، في ما خص قانوني سلسلة الرتب والرواتب والضرائب المستحدثة، مؤكدا أن القوانين الجديدة يجب ألا تتناقض، و أن تتكامل مع القوانين المرعية الاجراء، ولا تمس بأمور أساسية تؤثر على الاستقرار والنهوض في البلاد.


أمنيا، وبعيدا عن النقاشات الاقتصادية وردود الفعل عليها، فإن ترحيل سرايا أهل الشام من وادي حميد ومدينة الملاهي في جرود عرسال، الى فليطة والرحيبة في القلمون السوري، فتح المجال لمزيد من الأضواء على المعركة المرتقبة في جرود رأس بعلبك والقاع، والتي سيخوضها الجيش، على أن يعود تحديد الساعة الصفر لقائد المؤسسة العسكرية.


وبالانتظار، كان الجيش اللبناني يتسلم من السفيرة الاميركية في بيروت اليزابيت ريتشارد دفعة جديدة من المركبات القتالية من طراز برادلي، مؤكدة التزام بلادها الطويل الأمد تجاه لبنان ودعمها للجيش اللبناني، الذي يحارب الإرهاب ويدافع عن الحدود.


===============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

في حسابات الربح والخسارة لما جرى اليوم في قصر بعبدا وقبل الجهود المسائية التي انتجت ايجابيات يمكن استنتاج ان الرئيس نبيه بري سجل هدفا كبيرا بملعب رئيس الجمهورية فانعقدت طاولة الحوار الاقتصادية على وقع الشارع الذي حيا رئيس مجلس النواب بما يذكر بتحرك المياومين ويبدو ان ضغط الشارع ادى الى تحقيق مشاريع قوانين معجلة مكررة لتصحيح بعض الاختلالات.

مشهد اليوم اثبت بما لا يقبل الشك ان الرئيس بري نجح في تعطيل طاولة بعبدا تماما كما نجح في تعطيل اولوية الموازنة على السلسلة، فرئيس الجمهورية حين فتح الدورة الاستثنائية كان الهدف اقرار الموازنة، لكن الذي حصل ان الرئيس بري قدم السلسلة والايرادات على الموازنة فغطت السلسلة وغطت ايراداتها وطارت الموازنة.

السؤال هنا ما هو مصير الموازنة بعدما تحققت السلسلة وايراداتها وكيف بالامكان توفير الايرادات في ظل اقتصاد يعيش معاناة حقيقية واذا كان عدم التوقيع يؤدي الى قلاقل اجتماعية فهل توقيع السلسلة والايرادات من دون التلفت في المضاعفات يمكن اعتباره قفزة في المجهول؟ ما تجدر متابعته المحطات التالية: عشرة ايام متبقية امام رئيس الجمهورية لتوقيع القانونين فهل يستنفد كل المهلة؟ ام يوقع قبل انتهائها؟! ما هي مشاريع القوانين المعجلة المكررة التي سيتم ارسالها الى مجلس النواب لتصحيح ما اعتبر اختلالا في قانون الايرادات، ما هو مصير الموازنة، هل جرى تقديم السلسلة والايرادات بعد اليأس من انجاز الموازنة العامة؟..

اسبوع وتنجلي كل الامور كل القطب المخفية لكن ما هو واضح الى الان ان التعقيدات المالية والاقتصادية والاجتماعية ستتقدم على ما عداها وان البلاد ستدخل اكثر من اي وقت مضى في تصحر اقتصادي. في اي حال فان الجلسة النيابية العامة بعد غد الاربعاء سيظهر فيها مذاج طاولة الرئيس بري بعد استكشاف طاولة بعبدا وفي معلومات خاصة ان هناك عملا حثيثا لانجاز التعديلات بحيث يتم طرحها في جلسة بعد غد الاربعاء وهذه التعديلات تنطلق من وجوب الاصلاح المالي لجهة الانفاق وتحقيق الوفر للخزينة. اما الية هذا الاصلاح فمن خلال اقتراحات قوانين يتم توقيعها من مختلف الكتل النيابية وهذه الاقتراحات يناهز عددها الخمسة، وتقول المعلومات ان انعقاد طاولة الحوار الاقتصادي في قصر بعبدا هو على جانب كبير من الاهمية لانه اعاد تصويب الامور في اتجاه اولوية الاصلاح واعداد الموازنات قبل اي شيء اخر.

المصدر : جنوبيات