الخميس 11 تموز 2019 17:22 م

السفير دبور يلتقي الديمقراطية والقيادة العامة ووفوداً من مخيمي عين الحلوة والبداوي


* جنوبيات

التقى سفير دولةفلسطين لدى الجمهورية اللبنانية اشرفدبور ، نائب الامين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين فهمد سليمان يرافقه عضو المكتب السياسي للجبهة عدنان يوسف.

وجرى خلال اللقاء بحث الاوضاع في الاراضي الفلسطينية المحتلة وسبل تعزيز وحدة الموقف الفلسطيني في مواجهة العدوان الامريكي الاسرائيلي على حقوق شعبنا ومقدساته وثوابته الوطنية.

كما استقبل دبور ، وفداً من الجبهة الشعبية- القيادة العامة ضم عضوالمكتب السياسي للجبهة رامز مصطفى ومسؤول الجبهة في لبنان ابو كفاح غازي.

وجرى خلال اللقاء بحث الاوضاع في الاراضي الفلسطينية المحتلة، والتأكيد على تعزيز صمود شعبنا في مواجهة المحاولات الامريكية الاسرائيلية لتصفية القضية الفلسطينية.

وتم استعراض الاوضاع داخل المخيماتالفلسطينية وضرورة تحسين الظروفالحياتية والمعيشية لابناء شعبنا في لبنان.

والتقى السفير دبور، لجنة سائقي باصات المدراس في مخيم عين الحلوة بحضوررئيس تجمع لجان الأحياء والروابط فيالمخيم صلاح زعيتر.

وتوجهت اللجنة بالتحية والتقدير للرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية للموقف الحاسم والثابت في الدفاع عنحقوقنا الوطنية المشروعة.

وجرى خلال اللقاء بحث اوضاع اللجنة ودورها بالتكافل الاجتماعي.

وفي ختام اللقاء قدمت اللجنة درعاً للسفير دبور تقديراً لجهوده في متابعة شؤون ابناء شعبنا في لبنان والتخفيف منمعاناتهم. 

كذلك استقبل دبور بحضور امين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير لفلسطينية في لبنان فتحي ابو العردات، وفداً مناللجنة الشعبية ولجنة رعاية المساجد في مخيم البداوي ضم رئيس اللجنتين ابوخالد علي وعضوية ابو انيس خطارالمسؤول المالي في لجنة رعاية المساجد،ابو رياض شتلة نائب رئيس اللجنة الشعبية، ابو العبد الدبدوب عضو لجنة مسجد الامام علي، ابو رامي خطار عضو اللجنة الشعبية، الشيخ يونس سعد خطيب وامام مسجد "سيدنا عمر"، الشيخ احمد سلمون منسق الخطابة في لجنة المساجد والشيخ زياد عبد الغني عضو الهيئة الاسلامية للرعاية والارشاد.

وجرى خلال اللقاء بحث اوضاع ابناء شعبنا في مخيم البداوي ودور وعمل المساجد في تأطير خطاب ديني وطني وحدوي يدافع عن حقوق شعبنا ويتصدى للمحاولات الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية وينشر الدعوة والتوجيه لابناء شعبنا ويتابع الاوضاع كافة في المخيم سواء الامنية منها او الاجتماعية.

 

 

المصدر : جنوبيات