🔀
🔴 file: /home/janobiyat/site/cp_template/web/news_details.php 🔴 line:43 (array) Array ( [news_id] => 129470 [news_title] => لقاء خاص لـ"جنوبيات" مع مدير عام مصرف الاسكان انطوان حبيب [news_sub_title_1] => [news_sub_title_2] => [news_img] => [news_img_title] => [news_desc] =>يشهد لبنان تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية جمّة، في ظل إرادة عظيمة للحياة ميزت أبناءه، الأمر الذي ساهم في صمود مؤسسات يشهد لها بالحضور مع الناس والى جانبهم في ذورة تلك التحدياتنن، ولعل أبرز هذه المؤسسات مصرف الاسكان.
أولاً
كيف تقرأ المشهد اللبناني اليوم في ظل أدقّ مرحلة من تاريخ لبنان المعاصر؟
رغم تعقيدات الواقع اللبناني، ما زال هناك بصيص أمل يُبقي اللبنانيين متشبثين بحقهم في وطنهم. وقد شكّل انتخاب فخامة الرئيس العماد جوزاف عون بارقة أمل وطنية نحو مرحلة جديدة من الاستقرار السياسي. وفي هذا السياق، يثمّن مصرف الإسكان أي خطوات تُعيد الثقة بالدولة والمؤسسات، ويواصل تأدية رسالته الاجتماعية والوطنية من خلال تأمين القروض السكنية الميسرة التي تحفظ كرامة المواطن وتثبّته في أرضه.
ثانياً
ما هي الرؤية المستقبلية وأبرز النقاط التي تسعون لتحقيقها في قادم الأيام؟
منذ تأسيسه، تعهّد مصرف الإسكان بتأمين قروض سكنية لكل اللبنانيين دون استثناء، وعلى كافة الأراضي اللبنانية. واليوم، يسعى المصرف إلى تعزيز قدرته التمويلية وتوسيع أثر رسالته الوطنية والاجتماعية، لتأمين أكبر عدد ممكن من القروض السكنية للفئات الأكثر حاجة، من ذوي الدخل المحدود والمتوسط، وذوي الاحتياجات الخاصة، والقوى المسلحة اللبنانية. ويتم ذلك بدعم من الصناديق العربية الشقيقة، لا سيما صندوق قطر للتنمية، صندوق أبوظبي للتنمية، وبالتعاون التاريخي مع الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، الذين نشكرهم على ثقتهم المستمرة.ثالثاً
كيف تقرأ العلاقة بين لبنان المقيم ولبنان المغترب؟ وكيف يمكن تعزيز وتوطيد هذه العلاقة؟يشكّل اللبنانيون المغتربون امتداداً حيوياً لوطنهم الأم، ويشكّلون ركيزة دعم اقتصادي واجتماعي وإنساني مستمرة. ويؤمن مصرف الإسكان أن تعزيز هذه العلاقة يبدأ بترسيخ ارتباطهم بأرضهم من خلال قروض سكنية ميسّرة للمغتربين، تتيح لهم تملّك منزل في قراهم أو مدنهم، وبالتالي تثبيت جذورهم ومساهمتهم في بناء اقتصاد مستدام.
رابعاً
[section_id] => 16 [news_is_enabled] => 1 [news_latest_enabled] => 0 [news_prominent_enabled] => 0 [news_type_enabled] => [news_is_enable_momment_by_momment] => 0 [news_is_enable_latest_news] => 0 [news_is_enable_news_highlights] => 1 [news_is_enable_news_extension] => 0 [news_is_enable_important_news] => 0 [news_is_enable_mondial_news] => 0 [news_ticker_enabled] => 1 [news_breaking_enabled] => 0 [category_id] => 28 [news_date] => 2025-07-25 09:12:00 [news_summary] => [news_is_enable_intefad_aksa] => 0 [type_id] => 1213,991,993 [news_youtube] => [news_source] => جنوبيات [news_editor] => جنوبيات [news_is_facebook] => 0 [news_is_twitter] => 0 [news_views] => 267 [writer_id] => 82 [news_tags] => [category_name] => بأقلامهم [category_rank] => 110 [category_is_enabled] => 1 [category_is_default] => 0 [category_video_link] => [category_desc] => [category_show_in_home] => 0 [section_name] => بأقلامهم [section_show_in_home] => 0 [section_rank] => 0 [writer_name] => زياد العسل [first_news_img] => Array ( [0] => https://www.janobiyat.com/upload/news/first_news_img/129470/news_129470_1753448723.789300e400cef456a52940ea75b4eab54741.jpg ) [multi_news_img] => Array ( ) [tags] => Array ( [0] => Array ( [type_id] => 991 [type_name] => مصرف الاسكان [type_rank] => 0 ) [1] => Array ( [type_id] => 993 [type_name] => انطوان حبيب [type_rank] => 0 ) [2] => Array ( [type_id] => 1213 [type_name] => زياد العسل [type_rank] => 0 ) ) )
إذا كان هناك بصيص نور وأمل وطني، أين يكمن هذا البصيص وسط هذا المشهد الضبابي؟
يَكمُن الأمل في إرادة اللبنانيين على التمسّك بحقهم في وطنهم، وفي قدرتهم على تحمّل الأعباء وبناء مستقبل أفضل لأنفسهم ولأولادهم. كما يَكمُن في استمرارية دعم الدول العربية الشقيقة والمؤسسات التمويلية التي ترى في لبنان رسالة يجب الحفاظ عليها. ومصرف الإسكان، بدوره، يحوّل هذا الأمل إلى فعلٍ يومي، عبر توفير سكن كريم لكل عائلة لبنانية، ليبقى الوطن حاضناً لأبنائه وواعداً بغدٍ أفضل.
يشهد لبنان تحديات سياسية واجتماعية واقتصادية جمّة، في ظل إرادة عظيمة للحياة ميزت أبناءه، الأمر الذي ساهم في صمود مؤسسات يشهد لها بالحضور مع الناس والى جانبهم في ذورة تلك التحدياتنن، ولعل أبرز هذه المؤسسات مصرف الاسكان.
أولاً
كيف تقرأ المشهد اللبناني اليوم في ظل أدقّ مرحلة من تاريخ لبنان المعاصر؟
رغم تعقيدات الواقع اللبناني، ما زال هناك بصيص أمل يُبقي اللبنانيين متشبثين بحقهم في وطنهم. وقد شكّل انتخاب فخامة الرئيس العماد جوزاف عون بارقة أمل وطنية نحو مرحلة جديدة من الاستقرار السياسي. وفي هذا السياق، يثمّن مصرف الإسكان أي خطوات تُعيد الثقة بالدولة والمؤسسات، ويواصل تأدية رسالته الاجتماعية والوطنية من خلال تأمين القروض السكنية الميسرة التي تحفظ كرامة المواطن وتثبّته في أرضه.
ثانياً
ما هي الرؤية المستقبلية وأبرز النقاط التي تسعون لتحقيقها في قادم الأيام؟
منذ تأسيسه، تعهّد مصرف الإسكان بتأمين قروض سكنية لكل اللبنانيين دون استثناء، وعلى كافة الأراضي اللبنانية. واليوم، يسعى المصرف إلى تعزيز قدرته التمويلية وتوسيع أثر رسالته الوطنية والاجتماعية، لتأمين أكبر عدد ممكن من القروض السكنية للفئات الأكثر حاجة، من ذوي الدخل المحدود والمتوسط، وذوي الاحتياجات الخاصة، والقوى المسلحة اللبنانية. ويتم ذلك بدعم من الصناديق العربية الشقيقة، لا سيما صندوق قطر للتنمية، صندوق أبوظبي للتنمية، وبالتعاون التاريخي مع الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، الذين نشكرهم على ثقتهم المستمرة.
ثالثاً
كيف تقرأ العلاقة بين لبنان المقيم ولبنان المغترب؟ وكيف يمكن تعزيز وتوطيد هذه العلاقة؟
يشكّل اللبنانيون المغتربون امتداداً حيوياً لوطنهم الأم، ويشكّلون ركيزة دعم اقتصادي واجتماعي وإنساني مستمرة. ويؤمن مصرف الإسكان أن تعزيز هذه العلاقة يبدأ بترسيخ ارتباطهم بأرضهم من خلال قروض سكنية ميسّرة للمغتربين، تتيح لهم تملّك منزل في قراهم أو مدنهم، وبالتالي تثبيت جذورهم ومساهمتهم في بناء اقتصاد مستدام.
رابعاً
إذا كان هناك بصيص نور وأمل وطني، أين يكمن هذا البصيص وسط هذا المشهد الضبابي؟
يَكمُن الأمل في إرادة اللبنانيين على التمسّك بحقهم في وطنهم، وفي قدرتهم على تحمّل الأعباء وبناء مستقبل أفضل لأنفسهم ولأولادهم. كما يَكمُن في استمرارية دعم الدول العربية الشقيقة والمؤسسات التمويلية التي ترى في لبنان رسالة يجب الحفاظ عليها. ومصرف الإسكان، بدوره، يحوّل هذا الأمل إلى فعلٍ يومي، عبر توفير سكن كريم لكل عائلة لبنانية، ليبقى الوطن حاضناً لأبنائه وواعداً بغدٍ أفضل.