ثمّة معلوماتٌ تشيرُ إلى أنّ "الصّفقة" التي تُطبَخُ على نارٍ هادئة في عين الحلوة، قِوامها مُبادلة المطلوبينَ من غيرِ اللّبنانيّين في المُخيّم بمخطوفينَ لبنانيّين وسوريّين.

ويُردَّد أنّ الصّفقة تلك تقتضي إخراج الأجانب من المُخيّم نحو سوريا وتسليم اللّبنانيّين إلى الدولة مُقابل معرفة مصير المطرانين المخطوفَين في حلب والصّحفي سمير كساب. وعُلِمَ أنّ الحديث عن الصّفقة ما زال في الأمتار الأولى وهو بحاجة إلى جهدٍ وتعبٍ وهناك مسار طويل يجب سلوكه.