قلــــتُ: يــا أقصى سلامـــاً قـــالَ: هـــلْ عـــادَ صــلاحْ ؟!
قلــتُ : لا إنــّـي حبيـــــــبٌ يرتجــــي منــكَ السمـــــاحْ
قــالَ: والدمـــعُ يفيــــــــضُ هـــدنّـي طعــــنُ الرمــــاحْ
هـــدنّـي ظلــــمُ اليهـــــــودِ والثــــرى أضحـــى مبــاحْ
قــدسنــا أمســتْ تنـــــــادي صـــوتها عـــــمَّ البطــــاحْ
مــــنْ تُــــراهُ ســـوفَ يأتي حــــاملاً طُهــــرَ الوشــاحْ