الأربعاء 19 أيلول 2012 12:19 م

حشد لبناني وفلسطيني في العشاء السنوي للإعلامي هيثم زعيتر


* جنوبيات

طغت على العشاء السنوي الخامس الذي أقامه سكرتير عام التحرير في جريدة "اللـواء" الإعلامي هيثم زعيتر وعقيلته الزميلة ثريا حسن في دارتهما في جادة الرئيس نبيه بري في حارة صيدا، أجواء المحبة والألفة والتسامح والتوافق بين اللبنانيين التي شهدتها الساحة اللبنانية خلال زيارة البابا بنديكتوس السادس عشر، حيث ضم العشاء ممثلين عن مختلف الأطياف اللبنانية والفلسطينية من كل الفئات ومختلف الطوائف والمذاهب، خاصة القضائية والعسكرية والأمنية، والفاعليات الرسمية والروحية والسياسية والحزبية، التي سادتها الأجواء السمحة التي يتطلع إليها اللبنانيون ويطمحون إلى تحقيقها فسحة من الأمل بلبنان الواحد الموحد التي تجمعه الألفة والأمل بالسلام والاستقرار، ودعم القضية الفلسطينية، مع التأكيد على أهمية الوحدة الداخلية الفلسطينية لما يُشكل ذلك عاملاً رئيساً في مواجهة كل المؤامرات الصهيونية التي تستهدف قضايا الغرب والمسلمين والتي تعتبر القضية الفلسطينية عنواناً لكل تلك القضايا.
تقدم المشاركين: رئيس "لجنة حقوق الإنسان النيابية" النائب الدكتور ميشال موسى، أمين عام "إتحاد المحامين العرب" الدكتور عمر زين، رئيس المحاكم الشرعية السنية العليا في لبنان الشيخ عبد اللطيف دريان، ممثل أمين عام "تيار المستقبل" أحمد الحريري منسق التيار في الجنوب الدكتور ناصر حمود، ممثل قائد الجيش العماد جان قهوجي ومدير المخابرات العميد إدمون فاضل رئيس فرع مخابرات الجيش اللبناني في الجنوب العميد علي شحرور، السفير الفلسطيني في لبنان أشرف دبور، السفير الفلسطيني لدى مملكة البحرين خالد عارف، محافظ الجنوب نقولا أبو ضاهر، ممثل مدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم رئيس دائرة الأمن العام في الجنوب المقدم حاتم غملوش، ممثل مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي آمر فصيلة درك صيدا الرائد سامي عثمان، مفتي صيدا الجعفري الشيخ محمد عسيران، مفتي صور وجبل عامل الشيخ حسن عبد الله، مفتي صور ومنطقتها الشيخ مدرار الحبال، أمين عام "المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى" الشيخ خلدون عريمط، رئيس تحرير جريدة "اللـواء" الزميل صلاح سلام، مدير عام الجريدة الدكتور ماجد منيمنة، رئيس تحرير "مجلة هديل" الزميل بسام عفيفي، إمام مسجد القدس في صيدا الشيخ ماهر حمود، ممثل أمين عام "التنظيم الشعبي الناصري" الدكتور أسامة سعد عضو قيادة التنظيم طلال أرقدان، رئيس "لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني" الدكتور خلدون الشريف، الدكتور عبد الرحمن البزري، المحامي العام القاضي خالد عبد الله والقاضي كريم حرب، ممثل العلامة السيد محمد حسن الأمين السيد مهدي الأمين، ممثل العلامة الشيخ عفيف النابلسي الشيخ الدكتور صادق النابلسي، الأب إلياس الأسمر والشيخ بلال الملا.
كما شارك: قائمقام مرجعيون وسام حايك، رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي، رئيس بلدية حارة صيدا سميح الزين، رئيس "غرفة التجارة والصناعة والزراعة" في صيدا والجنوب محمد حسن صالح، السفير عبد المولى الصلح، رئيس "جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية" في صيدا المهندس هلال قبرصلي، رئيس مجلس إدارة شركة دنش المهندس محمد حسن دنش، رئيس جهاز الأمن القومي في الجيش اللبناني في الجنوب العقيد علي نور الدين، مسؤول مخابرات الجيش اللبناني في صيدا العقيد ممدوح صعب، أمين عام "قوات الفجر" في لبنان عبد الله ترياقي، المسؤول السياسي لـ "الجماعة الإسلامية" في الجنوب الدكتور بسام حمود، عضو المكتب السياسي لحركة "أمل" المهندس بسام كجك، مسؤول "حزب الله" في منطقة صيدا الشيخ زيد ضاهر، رئيس جهاز الاستقصاء في الأمن العام في الجنوب المقدم فوزي شمعون، رئيس مكتب مكافحة المخدرات في الجنوب المقدم هنري منصور، مسؤول فرع المعلومات في صيدا النقيب فؤاد رمضان، آمر مفرزة نظارة قصر العدل في صيدا النقيب يوسف الزعتري، القنصل الفخري لجمهورية ساحل العاج في لبنان رضا خليفة، عميد رؤساء بلديات الجنوب جرجي حداد "أبو عجاج"، المدير التنفيذي لـ "الشركة العربية للأعمال المدنية" المهندس محمد الشماع، مدير عام مغارة جعيتا الدكتور نبيل حداد، أحمد الصلح، رئيس مجلس إدارة "مستشفى قصب" الدكتور وليد قصب، رئيس مدرسة "الفنون الإنجيلية" في صيدا الدكتور جان داوود، المهندس عجاج جرجي حداد، رجل الأعمال علي الموعد، رئيس "رابطة مخاتير قضاء صيدا – الزهراني" المختار مصطفى الزين، نائب رئيس بلدية صفارية شارل ريشا، ممثل "مجموعة طلال أبو غزالة" وارف قميحة، نائب رئيس بلدية حارة صيدا حسن فضل صالح، مختار الهلالية شوقي مخول.
 وشارك عن القوى الفلسطينية:
- فصائل "منظمة التحرير الفلسطينية": أمين سر حركة "فتح" وفصائل "منظمة التحرير الفلسطينية" في لبنان فتحي أبو العردات، قائد "قوات الأمن الوطني الفلسطيني" في لبنان اللواء صبحي أبو عرب، مسؤول "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" في لبنان علي فيصل، مسؤول "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" في لبنان مروان عبد العال، مسؤول "حزب الشعب" الفلسطيني في لبنان غسان أيوب، مسؤول "جبهة النضال الشعبي الفلسطيني" في لبنان أبو العبد تامر، مسؤول "الجبهة العربية الفلسطينية" في لبنان محيي الدين كعوش.
- "تحالف القوى الفلسطينية": ممثل حركة "حماس" في لبنان علي بركة، وممثل "حركة الجهاد الإسلامي" في لبنان "أبو عماد" الرفاعي، مسؤول "منظمة الصاعقة" في لبنان أبو حسن غازي، مسؤول "جبهة التحرير الفلسطينية" في لبنان محمد ياسين، مسؤول "جبهة النضال الشعبي الفلسطيني" في لبنان "أبو خالد" الشمال، ممثل "الجبهة الشعبية – القيادة العامة" "أبو وائل" عصام، ممثل حركة "فتح – الانتفاضة" أبو خالد شريدي.
وشارك أيضاً: عضو"المجلس الوطني الفلسطيني" عدنان أبو نايف، القنصل في سفارة فلسطين في لبنان محمود الأسدي، مسؤول مالية "منظمة التحرير الفلسطينية" في لبنان منذر حمزة، والمستشار الثقافي في السفارة ماهر مشيعل، عضو "قيادة جبهة" النضال في لبنان جمال خليل والمستشار في سفارة فلسطين لدى مملكة البحرين محمد الترك.
كذلك شارك: الدكتور حمية حمية، رئيس "منتدى إعلاميي الجنوب" الزميل عاطف السمرا، رئيس "النادي الشعبي الرياضي" في صيدا الدكتور عبد القادر البساط، الرئيس السابق لـ "رابطة أطباء صيدا" الدكتور هشام قدورة، الدكتور محمد لطفي، مدير "ثانوية الإيمان" في صيدا كامل كزبر، المهندس نهاد الخولي، المهندس فهد ميري، مدير "مجمع الزهراء" في صيدا الحاج حسن النابلسي، شفيق خالد، رجل الأعمال سامي البقاعي، رئيس "منتدى رجال الأعمال اللبناني – الفلسطيني" طارق عكاوي، نائب الرئيس السابق لبلدية حارة صيدا جمال قلقاس، رئيس "نادي الشباب والرياضة حارة صيدا" حسن كامل صالح، المحامي مشهور الزين، مدير متوسطة حارة صيدا الحاج حسين جبيلي، عضو المجلس البلدي في حارة صيدا محمد عيد، أحمد أبو خالد والمهندس علي قلقاس.


زعيتر

بعد النشيدين اللبناني والفلسطيني، تحدث سكرتير عام جريدة "اللـواء" هيثم زعيتر بالقول: هي مناسبة يتأكد فيها التآخي اللبناني الفلسطيني، حيث لا زالت قضية فلسطين، الخيمة التي تظللنا جميعاً، على الرغم من تكاثر الأحداث في المنطقة".
وشدد على "أن التآخي الفلسطيني – اللبناني، هو المنطلق لجمع الاقطاب العربية والاسلامية من أجل أقدس القضايا، خصوصاً أن المؤامرات التي تُحاك تستهدف القضية الفلسطينية، مرة تحت عنوان فيلم يسيء الى الرسول الأكرم، وأخرى في تهويد القدس وانتزاع الممتلكات الفلسطينية، واقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، ومرة باتخاذ اجراءات للتضييق على الأطر الفلسطينية ووصفها بالإرهاب".
وأضاف: إن الصورة الجلية التي ظهرت في لبنان خلال زيارة البابا الى لبنان، نموذج نتمنى أن تطول بركاتها، حيث وقف التقاذف السياسي، وسيطر الأمن والاستقرار على البلاد، بحيث تكون تلك الزيارة نموذجاً ينطبق على الوضع في لبنان.
وتابع: الفلسطيني في لبنان كان دائماً يتصف بـ "الإرهاب"، لكن أثبتت التجارب أن لا مشروعاً أمنياً ولا عسكرياً ولا سياسياً للفلسطيني، بل هو ضيف يشكر حسن الضيافة الى حين عودته لأرض الوطن، ويوم كان الفلسطيني يتصف بـ "الإرهاب" أثبت أن له دوراً ايجابياً وبناء يُمكن أن نبني منه منطلق الشراكة نحو الوحدة اللبنانية – الفلسطينية، التي هي الأساس، على الرغم من محاولات البعض بث بذور الفتن بين أبناء الشعب الواحد.
وأشار إلى "أنه في لبنان بدأ الفلسطيني يتلمس البوادر الايجابية تجاه قضيته، بدءاً من رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان بترأسه دورة "مجلس الأمن الدولي"، ورفع مستوى التمثيل الفلسطيني في لبنان الى مستوى سفارة، واعتراف لبنان بدولة فلسطين، هذه الأمور يقدرها الفلسطيني غالياً، وكذلك في أي لقاء مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، يكون التركيز على الوحدة الفلسطينية، وضرورة تعميم نقاط الالتقاء، وساهم في حصول الفلسطينيين على الكثير من المطالب، وتوحيد الموقف يوم كان البعض يسعى الى التفرقة، وما نأمله من المجلس الكريم برئاسة الرئيس بري، رجل الدولة، إقرار الحقوق المدنية للفلسطينيين، لأن هناك سفارات ودول تسعى لتحريض الفلسطيني على القيام بتحركات، تكون ذريعة لهذه الدول بفك اتفاقاتها مع لبنان تحت عنوان عدم التزام لبنان بتعهداته لجهة اقرار الحقوق الإنسانية، لكن القيادة الفلسطينية أفشلت هذه المؤامرة".
وقال: لقد كان الفلسطيني يُعاني كثيراً، ولكن منذ فترة بدأ الفلسطيني يتلمس الايجابيات، ونأمل من "لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني" وبحضور رئيسها الدكتور خلدون الشريف، أن تكون هناك زيارات إلى المخيمات، وتحديداً إلى "عاصمة الشتات الفلسطيني" مخيم عين الحلوة، لمشاهدة حجم المعاناة، وأن الفلسطيني متمسك بحق العودة، وهو من بادر الى التمسك برفض التوطين، أما العلاقة مع المؤسسة العسكرية بقيادة العماد جان قهوجي، فهي علاقة تسير بوتيرة طبيعية، ولأول مرة وبمتابعة من العميد علي شحرور نجد أن اطباءً عسكريين يزورون المخيمات، ونطمئنكم أن الفلسطيني لن يقذف وردة على الجيش، بل سيقدم الوردة، ويكون حصناً مدافعاً عن الجيش، لأنه يعتبره جيشه الوطني.
كذلك فإن "مؤسسة الأمن العام" لها دور كبير في العديد من الملفات، وعلى رأسها اللواء عباس إبراهيم، الذي كان له دور كبير في هذه الدار، في فتح "كوة" في الجدار بين طرفي الوحدة الفلسطينية، حركتي "فتح" و"حماس"، واستحق الجنسية الفلسطينية من الرئيس محمود عباس.
كما أن "قوى الأمن الداخلي" بقيادة اللواء أشرف ريفي، نلاحظ أن التبليغات بدأت تصل الى المخيمات الفلسطينية حتى لا تتكدس هذه الملفات، ويبدأ البعض بالتحريض، وتبتلي المخيمات بالخارجين عن القانون، وقد تمت معالجة العديد من الملفات بهمة القاضي كريم حرب، ونأمل معالجة العديد من الملفات.
وختم الزميل زعيتر: في مدينة صيدا، التي تعتبر عنواناً للنضال الفلسطيني، ما أحوجنا إلى الوحدة التي هي الأساس، ونشكر الجميع على دوره وما يقدمه من أجل القضية الفلسطينية حتى نستحق وطناً أسمه فلسطين، ونطلب كلمة من السفير أشرف دبور باسم فلسطين، الذي عين سفيراً لدولة فلسطين، وبتنا نشهد وفداً موحداً في اللقاءات، ونرحب بسفير فلسطين في مملكة البحرين خالد عارف، الذي كان مبادراً في فتح خطوط العلاقات البحرانية العربية مع دولة فلسطين.


السفير دبور

ثم تحدث السفير أشرف دبور، داعياً إلى قراءة الفاتحة عن روح سفير دولة فلسطين في أفريقيا علي حليمة، مؤكداً على "أهمية التلاقي الفلسطيني – اللبناني، ومثنياً على دور الدكتور خلدون الشريف على رأس "لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني"، وشاكراً هيثم زعيتر على دعوته وهذا اللقاء.
وأضاف: لقد كان اللبنانيون السباقون في الدفاع عن فلسطين، نثق بكم وبمناصرتكم للشعب المظلوم، وبأنكم الجادون في العمل على اقرار الحقوق الإنسانية، وتحسين الظروف المعيشية، ونؤكد وإياكم على التمسك بحق عودتنا الى وطننا، ونرفض التوطين والتهجير، ونلتزم بسيادة لبنان، وبعدم السماح بالمساس بالعلاقات التي تجمعنا، وبدعم السلم الأهلي، وعدم التدخل بالشؤون اللبنانية الداخلية، والوقوف صفاً واحداً في وجه المحاولات للزج بنا في أي تجاذبات لبنانية داخلية.
وأكد السفير دبور "إن هذا يُشكل إجماعاً فلسطينياً على كافة القيادات والمستويات الفلسطينية، ونتوجه بالتحية الى الرئيس "أبو مازن" بالاهتمام الذي يوليه للشعب الفلسطيني في لبنان لمتابعة قضاياه الدقيقة في لبنان". وإلى شعبنا العظيم الذي شكل مدرسة للتضحية والبطولة والفداء ونأمل أن نكون على قدر الواجب الملقى على عاتقنا، والتحية للرئيس الراحل أبو عمار، والتحية لكل الشهداء، والحرية للأسرى البواسل.


الشريف

وألقى رئيس "لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني" الدكتور خلدون الشريف، كلمة فقال: شرف كبير لي أن أقف في "عاصمة الجنوب"، هذه العاصمة التي انطلقت منها كل عمليات مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، ومقاومة العدوان الذي استمر على لبنان منذ تأسيس الكيان الاسرائيلي وما زال مستمراً حتى الآن.
وأضاف: لقد كلفني رئيس الحكومة بتولي رئاسة "لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني"، وترددت لأن هذه القضية هي قضيتي الأولى والأخيرة، وقضية الأمة التي حركتنا منذ كنا صغاراً، وستبقى في قلب كل عربي ومسلم حتى عودة كل الفلسطينيين إلى ديارهم المقدسة، وعودة القدس الشريف، ترددت لأنني أعرف كيفية النظر والتناقضات إلى القضية الفلسطينية على كافة المستويات، لكن قررت تولي ذلك بدعم مباشر من رئيس الحكومة الذي أفرد له كل جهد ووقت، لما يشكله هذا الملف، من ملف يستطيع أن يكون متفجراً على الساحة اللبنانية، أو يكون ملفاً هادئاً يُساهم في استقرار البلد، الذي لا نسعى إلا إلى ضمانه في هذا الوقت العصيب، حيث تطوف حولنا براكين من هنا وهناك.
وتابع: وما طلبه الاستاذ هيثم زعيتر على جدول الأعمال، لأن مخيم عين الحلوة وما يحويه من ملفات، فإن معالجتها حاجة للاستقرار في جنوب لبنان وكل لبنان.
وختم الشريف: مهما حصل يجب أن نتذكر أن قضيتنا واحدة، وما نراه من فتن لزج المناطق في حروب، ما هي إلا من انتاج الصهيونية العالمية.. ومعاً نستطيع تجنب الفتن والصراعات، ونحصر كل خلافاتنا في الاطار السياسي المشروع، نلتقي ونختلف على ملف، ولكن لا نتصارع، ونخدم عدواً يريد لنا الشر، نشكر صاحب الدعوى والسفير الفلسطيني وكافة الفصائل والحضور.

 

صاحب الدعوة وإلى يمينه: ممثل اللواء أشرف ريفي الرائد سامي عثمان، ممثل اللواء عباس إبراهيم المقدم حاتم غملوش، العقيد ممدوح صعب، السفير أشرف دبور، ممثل العماد جان قهوجي والعميد إدمون فاضل العميد علي شحرور، محمد حسن صالح، رئيس تحرير "مجلة الهديل" الزميل بسام عفيفي والقائم مقام وسام حايك

 

القاضي الشيخ عبد اللطيف دريان متوسطاً عن اليسار: المفتي الشيخ محمد عسيران، السفير خالد عارف، النائب د. ميشال موسى والقنصل محمود الاسدي، وعن اليمين: الشيخ بلال الملا، وارف قميحة والمحافظ نقولا أبو ضاهر

 

ممثل أمين عام "تيار المستقبل" أحمد الحريري د. ناصر حمود، وممثل أمين عام "التنظيم الشعبي الناصري" د. أسامة سعد طلال أرقدان، النقيب فؤاد رمضان والقائم مقام وسام حايك

 

د. جان داود، المهندس محمد الشماع، سميح الزين، كامل كزبر والسفير عبد المولى الصلح

 

عبدالله ترياقي، المهندس محمد السعودي، أحمد الصلح وعلي موعد

 

المقدم فوزي شمعون، القاضي خالد عبد الله، القنصل رضا خليفة، المقدم هنري منصور، النقيب يوسف الزعتري والمحامي مشهور الزين

 

السفير عبد المولى الصلح، ممثل "الجماعة الإسلامية" بسام حمود، ممثل "تيار الفجر" عبد الله ترياقي وممثل حركة "أمل" المهندس بسام كجك

 

الشيخ ماهر حمود، الأب إلياس الأسمر، المحافظ نقولا أبو ضاهر ووراف قميحة

 

المحافظ نقولا أبو ضاهر، الأب إلياس الأسمر، سميح الزين، د. عبد الرحمن البزري والقنصل محمود الأسدي

 

صاحب الدعوة وإلى اليمين: علي بركة وأبو أحمد فضل (حماس)، علي فيصل (الجبهة الديمقراطية)، فتحي أبو العردات (فتح)، د. خلدون الشريف، أبو عماد الرفاعي وأبو علي شكيب (الجهاد) والزميل سامر زعيتر

 

سامي بقاعي، السفير أشرف دبور، العقيد علي نور الدين، والقائم مقام وسام حايك

 

صاحب الدعوة، الشيخ د. صادق النابلسي، الشيخ زيد ضاهر، السيد مهدي الأمين، الحاج حسن النابلسي وسامر زعيتر

 

الاعلاميان هيثم زعيتر وثريا حسن، محمد حسن صالح، المهندس هلال قبرصلي، د. نبيل حداد ود. وليد قصب

 

د. خلدون الشريف يلقي كلمته بين السفير أشرف دبور وصاحب الدعوة الاعلامي هيثم زعيتر

 

ممثلو مختلف الفصائل الفلسطينية في صورة جامعة

 

صاحب الدعوة وإلى يمينه: ممثل اللواء أشرف ريفي الرائد سامي عثمان، ممثل اللواء عباس إبراهيم المقدم حاتم غملوش، العقيد ممدوح صعب،رئيس تحرير "مجلة الهديل" الزميل بسام عفيفي، ممثل العماد جان قهوجي والعميد إدمون فاضل العميد علي شحرور  والسفير أشرف دبور

 

الاعلامي هيثم زعيتر مع المدعوين في صورة جامعة

 

الاعلامي هيثم زعيتر وعقيلته الاعلامية ثريا حسن مع المدعوين

المصدر : جنوبيات