![]() |
الخميس 27 تشرين الأول 2022 21:45 م |
3 جرحى بعد عدول سيدة عن المغادرة |
![]() |
* رامح حمية حتى اللحظة الأخيرة، لم يتوقف العاملون في المنظمات الإنسانية الدولية، والفرق العاملة معهم، عن محاولة إقناع النازحين السوريين الراغبين في العودة إلى وطنهم بالعدول عن رأيهم.
ففي الوقت الذي شدّد فيه وزير الشؤون الاجتماعية هيكتور الحجار على أن هذا اليوم هو "يوم وطني بامتياز"، وأن ما يحصل "ليس عملاً استعراضياً وأنّ هناك دفعة ثانية وثالثة ورابعة وسنستمرّ ونشتغل معاً من أجل العودة الطوعية"، كانت فرق عاملة مع الجمعيات الدولية تنشط بشكل لافت، وتلحق العائلات التي قرّرت العودة. وقد قصدت إحداهنّ محلة وادي حميد حيث كان يتجمّع السوريون للمغادرة، وحاولت ثني البعض عن القرار، عبر إخبارهم أنهم سيخسرون مساعداتهم التي كانوا يحصلون عليها بمجرد دخولهم الأراضي السورية. المصدر :وكالات |