الجمعة 17 أيار 2024 م الموافق 10 ذو القعدة 1445 هـ
أنا أسير ببطء، لكنني لا أسير إلى الخلف أبداً
سئل حكيم عن أفضل نصيحة
أنت وصديقك الحقيقي..
كان هناك صديقان يمشيان..
كان يستقل سيارته الفارهة كل يوم..
بائع عسل يسأل بائع خل!
كن على حذر من الكريم إذا أهنته..
لا تُعاشِر نفساً شبعت بعد جوع..
ﺟﻠﺲ ﺭﺟﻼﻥ ضريران ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻖ
المال خادمٌ جيد.. لكنه سيدٌ فاسد
القلوب أوعية والشفاه أقفالها والألسن..
النجاح ليس عدم فعل الأخطاء
دع إبتـسامتك هي أول ملامحك في كل صبـاح
لا تكن.. من الذين إذا دخلوا مكاناً يصرخون هذا أنا..
حكم احد الملوك على نجار بالموت..
عندما تغضب اكسر أي شيء بأي شيء..
لا تندم أبدأ على معرفة أي شخص في حياتك..
لا تنظر إلى ما حُرمت منه.. وانظر إلى نِعم الله عليك!
76 عاماً على نكبة فلسطين المُتواصلة مُنذ 1948...
عامان على اغتيال شيرين أبو عاقلة .. الاحتلال ...
36 عاماً على اغتيال «أبو جهاد» الوزير... حضور...
هكذا نفَّذ "المُوساد" عملية "حط وغط وطار" بتص...
قرار مجلس الأمن الدولي بوقف الحرب على غزة بين...
إضاءة على تطوّرات الأوضاع في مُخيّم عين الحل...
هيثم زعيتر يتناول تداعيات الأحداث والاشتباكات...
علي خليفة لتلفزيون فلسطين: نعمل على كشف الحقا...
ماهر شبايطة في حوار مع تلفزيون فلسطين: تسليم ...
هيثم زعيتر يتناول "سبل إفشال مخطط المجموعات ا...
هيثم زعيتر لـ"النشرة": نأمل بأن تكون القمة ال...
د. طلال حاطوم في حوار مع تلفزيون فلسطين: استش...
هيثم زعيتر يستضيف د. طلال حاطوم حول "76 عاماً...
هيثم زعيتر لـ"الجديد": التلويح بمُحاكمة نتني...
هيثم زعيتر على "الجديد" 10:45 من صباح اليوم ل...
لقاء "فتح" و"حماس" و"الجهاد" بدعوة من الإعلام...
الطيف السياسي الفلسطيني يجسد خارطة فلسطين
حشد لبناني وفلسطيني في العشاء السنوي للإعلامي...
فلسطين والاعتراف بالدولة طبق رئيسي على عشاء ا...
مشاركة صيداوية وجنوبية حاشدة في مأدبة عشاء ال...
شيرين أبوعاقلة..الشاهدة والشهيدة
الملتقى الثقافي التربوي الفلسطيني العاشر
وثيقة الأخوة الإنسانية ..بعيون لبنانية
الجنوب بين البلديات والنيابيات
فرسان فلسطين
الجنوب وتحديات التنمية
زلزال الموساد
فلسطين ... دولة
الأوائل على درب فلسطين
لحظات من عمري في فلسطين
بعد جريمة قتل معتوق: "العمل" و"الأمن العام" ت...
كيفية تجنّب "الفيتو" الأميركي بوجه الاعتراف ب...
نتنياهو وحلفائه على صفيح ساخن!
في ذكرى شهداء الصحافة: اغتيالات لا تتوقف
خلف احمد الحبتور وزراعة التفاؤل والامل