على الرغم من حمله جوازاً دبلوماسياً أممياً كسفير للنوايا الحسنة، فقد رفضت السلطات الإسرائيلية مراراً دخول المطرب الفلسطيني محمد عساف إلى قطاع غزة التي ينحدر منها، ما تسبب في بقائه برام الله منذ بداية رمضان.

وعقب العديد من المحاولات لاستصدار تصريح مرور من الضفة إلى غزة ووساطات قامت بها شخصيات في السلطة، فقد سمحت اسرائيل أخيرا لعساف بالوصول إلى القطاع لقضاء العيد مع عائلته.

وقال عساف في مشاركة في حسابه على موقع "فيسبوك": "يسعد أيامكم وأوقاتكم من ميناء غزة اليوم في قرّة العين ونبض القلب، غزة المدينة الشامخة الجميلة بأهلها وببحرها وبترابها وبنسيم هواها".