بعد إنطلاق حملة دعم للدارما السورية، أكّد الممثل السوري باسم ياخور أن الحلّ لا يكمن في إستخدام وسم "أنا مع الدراما السورية" مستخدماً كلماتٍ صادمة.

وعلّق الممثل باسم ياخور على عبارة "أنا مع الدراما السورية" عبر حسابه الخاص على تطبيق إنستغرام، فكتب "أكيد الحلّ ليس بهاشتاغ.. الحلّ كان منذ سنوات ولا يزال بتأسيس محطات خاصّة وربحيّة سوريّة الطابع متخصّصة بالفن والبرامج يتغطى تمويلها بالإعلان السوري وغير السوري طالما أن موادها رائجة ومُتابعة جماهيرياً بدلاً من التركيز فقط على الإنتاج دون الحفاظ على مستواه ونوعيته وتحويل الدراما السورية الى متسوّل على أبواب المحطات العربيّة الّتي تحدّد ما تريد شراءه وسعر شرائه".

وختم ياخور رسالته بعبارة "الحقيقة المؤلمة: نحن اليوم تحولنا إلى متسولين والدراما السورية تُحتضر".